يعد النائب أحمد أبو هشيمة أكثر النواب الذين يواجهون حملات التشويه المتعمد عبر مسيرته الاقتصادية والسياسية.
ولقربي من شخصه الكريم لعدة سنوات وجدته يتميز بصفات عدة من أهمها أنه رجل وطني يسعى في كل المحافل للترويج عن انجازات مصر المحلية والدولية.
ورغم ما حققه على أرض الواقع في محافظة بني سويف يسعى المغرضون لتشويه إنجازاته لكن هو رجل أفعال لا أقوال لذا لا يلتفت إلى الشائعات ويركز على عمله على أرض الواقع محققاً نجاحات في كل أعماله الخيرية والنيابية والبزنس إلى جانب السياسية.
فعلى مدار خمس سنوات قدم دعوم لا تحصى ولا تعد إلى أهالي محافظة بني سويف وهدفه أن تتحول هذه المحافظة من محافظة مستهلكة إلى منتجة.
وهمه في المقام الأول الشباب فقدم 3 آلاف مشروع صغير للشباب وطور 40 مركز شباب و8 ملايين جنيه منح دراسية وقام بتجهيز 3 آلاف عروسة و قدم 3 آلاف ملابس مدرسية.
لم يتوقف دعم النائب أحمد أبو هشيمة عند الشباب بل قدم دعمه للأسرة الفقيرة لتعيش حياة كريمة مقدماً لهم نحو 10 ملايين جنيه وآلاف البطاطين ومائة طن لحوم ودفع مخالفات البناء عن الأهالي.
كل هذا وغيره يدفع المغرضون إلى محاولات تكسير عظامه وشغلهم الشاغل إيقاف هذا النموذج الناجح في كل الميادين لأن نجاحه يمنع ظهور الفاشلين.